لندن (عربي times)
كشف موقع ميدل إيست آي البريطاني، أن بداية عملية سرقة القرن التي شغلت الشارع العراقي والعالمي، تضمنت استهدافًا لحسابات الضرائب، لشركات نفط عالمية بواسطة شيكات مزيفة.
وأوضح الموقع، أن شبكة من المسؤولين العاملين داخل مؤسسات الدولة، بما في ذلك مصلحة الضرائب، وإحدى هيئات المراقبة لمكافحة الفساد، يخضعون للتحقيق بشأن مؤامرة لسرقة مليارات الدنانير من حسابات الضرائب لشركات نفط عالمية، مشيرًا إلى تورط مسؤولين من هيئتين ووزارة عراقية، بتمرير وثائق لتسهيل العملية.
ووفقًا للموقع، فإن المتآمرين ومن بينهم مسؤولون في وزارة العدل، استهدفوا الودائع الضريبية التي دفعتها شركات النفط إلى الهيئة العامة للضرائب، فيما يعتقد المحققون الآن أنه مقدمة لما يسمى سرقة القرن.
وأوضح الموقع، أن شبكة من المسؤولين العاملين داخل مؤسسات الدولة، بما في ذلك مصلحة الضرائب، وإحدى هيئات المراقبة لمكافحة الفساد، يخضعون للتحقيق بشأن مؤامرة لسرقة مليارات الدنانير من حسابات الضرائب لشركات نفط عالمية، مشيرًا إلى تورط مسؤولين من هيئتين ووزارة عراقية، بتمرير وثائق لتسهيل العملية.
ووفقًا للموقع، فإن المتآمرين ومن بينهم مسؤولون في وزارة العدل، استهدفوا الودائع الضريبية التي دفعتها شركات النفط إلى الهيئة العامة للضرائب، فيما يعتقد المحققون الآن أنه مقدمة لما يسمى سرقة القرن.
Comments are closed.