لندن (عربي times)
ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية، أن القطب الجنوبي حطم رقما قياسيا جديدا لأدنى كمية سنوية من الجليد البحري، متجاوزا الرقم المنخفض السابق الذي قدر بحوالي مليون كيلومتر مربع.
وأشارت الصحيفة في تقرير لها إلى أن الاحتباس الحراري “أسهم في اختفاء الجليد ما سيحمل عواقب وخيمة على المناخ العالمي ومستويات البحار”.
وبحسب العلماء، يصل الجليد البحري في القارة القطبية الجنوبية في شهر أيلول من كل عام أقصى مدى له، حيث كان المتوسط بين عامي 1981 و2010 هو 18.71 مليون كيلومتر مربع.
وقال المركز الوطني الأمريكي لبيانات الثلوج والجليد إن التحليل الأولي يشير إلى أن الجليد البحري وصل إلى حد أقصى قدره 16.96 مليون كيلومتر مربع في 10 أيلول، ثم تراجع منذ ذلك الحين.
ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية، أن القطب الجنوبي حطم رقما قياسيا جديدا لأدنى كمية سنوية من الجليد البحري، متجاوزا الرقم المنخفض السابق الذي قدر بحوالي مليون كيلومتر مربع.
وأشارت الصحيفة في تقرير لها إلى أن الاحتباس الحراري “أسهم في اختفاء الجليد ما سيحمل عواقب وخيمة على المناخ العالمي ومستويات البحار”.
وبحسب العلماء، يصل الجليد البحري في القارة القطبية الجنوبية في شهر أيلول من كل عام أقصى مدى له، حيث كان المتوسط بين عامي 1981 و2010 هو 18.71 مليون كيلومتر مربع.
وقال المركز الوطني الأمريكي لبيانات الثلوج والجليد إن التحليل الأولي يشير إلى أن الجليد البحري وصل إلى حد أقصى قدره 16.96 مليون كيلومتر مربع في 10 أيلول، ثم تراجع منذ ذلك الحين.
نقلا عن/ صحيفة الغارديان البريطانية
Comments are closed.