وأثناء الشجار مع زوجها قال لها الأخير إن الأمر بسبب خطأها هي، لكنها أكدت أن “الغلطة غلطته” بسبب علاقاته مع فتيات الليل، وأخبرها الرجل أن طفليهما ماثيو (5 أعوام) وآدم (11 عاما) كانا في عناية شخص ما، لكن في الحقيقة كان هو قد قتلهما.

وفي وقت لاحق، طعن الزوج زوجته في الظهر بعدما اتخذها رهينة في المنزل الذي حاصرته الشرطة، وعندما اقتحم عناصرها المكان وجدوه ميتا.