هل تدخل “كوريا الشمالية” سباق التسلح النووي؟

واشنطن (عربي times)

عبّر مسؤولون أمريكيون وكوريون جنوبيون عن قلقهم من أن بيونغ يانغ قد تسعى إلى الحصول على مساعدة تكنولوجية لبرامجها النووية والصاروخية من روسيا، بينما تحاول موسكو الحصول على ذخيرة من الشمال لتعويض تضاؤل مخزوناتها بسبب الحرب في أوكرانيا.

وكان الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون قد تعهد بتسريع إنتاج الأسلحة النووية لردع ما وصفها بالاستفزازات من جانب الولايات المتحدة، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية.

وقال الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون في كلمة أمام البرلمان، إن سياسة بناء القوة النووية لبلاده صارت دائمة باعتبارها القانون الأساس للدولة، و”الذي لا يجوز لأحد أن ينتهكه بأي شيء”.

وأضاف كيم أن الولايات المتحدة ذهبت إلى أقصى الحدود في استفزازاتها العسكرية من خلال التدريبات، ونشر أصول إستراتيجية في المنطقة، داعيًا إلى تعزيز إنتاج الأسلحة النووية في بلاده، وتنويع وسائل توجيه الضربات النووية.

وندَّد رئيس كوريا الشمالية بالتعاون الثلاثي بين الولايات المتحدة، وكوريا الجنوبية، واليابان، ووصفه بأنه “النسخة الآسيوية لحلف شمال الأطلسي (ناتو)”.

عبّر مسؤولون أمريكيون وكوريون جنوبيون عن قلقهم من أن بيونغ يانغ قد تسعى إلى الحصول على مساعدة تكنولوجية لبرامجها النووية والصاروخية من روسيا، بينما تحاول موسكو الحصول على ذخيرة من الشمال لتعويض تضاؤل مخزوناتها بسبب الحرب في أوكرانيا.

وكان الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون قد تعهد بتسريع إنتاج الأسلحة النووية لردع ما وصفها بالاستفزازات من جانب الولايات المتحدة، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية.

وقال الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون في كلمة أمام البرلمان، إن سياسة بناء القوة النووية لبلاده صارت دائمة باعتبارها القانون الأساس للدولة، و”الذي لا يجوز لأحد أن ينتهكه بأي شيء”.

وأضاف كيم أن الولايات المتحدة ذهبت إلى أقصى الحدود في استفزازاتها العسكرية من خلال التدريبات، ونشر أصول إستراتيجية في المنطقة، داعيًا إلى تعزيز إنتاج الأسلحة النووية في بلاده، وتنويع وسائل توجيه الضربات النووية.

وندَّد رئيس كوريا الشمالية بالتعاون الثلاثي بين الولايات المتحدة، وكوريا الجنوبية، واليابان، ووصفه بأنه “النسخة الآسيوية لحلف شمال الأطلسي (ناتو)”.

Comments are closed.