هكذا سيحل الذكاء الاصطناعي أزمة الصحة العقلية

لندن (عربي times)

يبرز الذكاء الاصطناعي بسرعة كعامل مساعد في قطاع الرعاية الصحية، حيث يقدم حلولاً مبتكرة لمعالجة أزمة الصحة العقلية المتنامية، وفق تقرير نشره موقع “نيوز ميديكال”.

ومع تزايد قضايا الصحة العقلية والتكاليف الاقتصادية الكبيرة المرتبطة بها، يستكشف التقرير عدة طرق رئيسية يمكن أن يلعب بها الذكاء الاصطناعي دورًا حيويًا في التعامل مع أزمة الصحة العقلية.

فقد أظهرت أنظمة الدعم السريري المعتمدة على الذكاء الاصطناعي القدرة على تخفيف أعراض القلق والاكتئاب، حيث يمكن لهذه المنصات إنشاء تحالفات علاجية تعادل العلاقات الإنسانية، مما يقلل من وصمة العار المرتبطة بالصحة العقلية. على سبيل المثال، أظهر تطبيق Wysa تحسنًا بنسبة 31% في درجات الاكتئاب والقلق من خلال تمارين العلاج السلوكي المعرفي التفاعلية.

كما أثبتت روبوتات الدردشة المدعمة بالذكاء الاصطناعي فعاليتها في إشراك ومساعدة المصابين بالألم المزمن، حيث تعمل هذه الأدوات على تحفيز التزام أعلى من الطرق التقليدية، وبالتالي تقليل أعراض القلق والاكتئاب المرضية، مما يحدث فرقًا في القدرات البدنية للمرضى.

بالإضافة إلى ما سبق، أكد التقرير أن التوتر والقلق والإرهاق المرتبط بمكان العمل من المشكلات اليومية الشائعة، لذا توفر روبوتات الدردشة المدعمة بالذكاء الاصطناعي تمارين اليقظة الذهنية والتأملات لمساعدة الأفراد على إدارة التوتر والقلق اليومي، حيث يقوم المستخدمون بدمج هذه الأدوات مع روتين حياتهم اليومية، ويجدونها مفيدة قبل العمل وفي نهاية اليوم.

كما تطرق التقرير إلى الإدمان، مؤكدا أنه غالبًا ما تكون الخطوة الأولى نحو كسر دائرته هي تكوين روتين وعادات صحية، وهو ما قد يكون أمرًا صعبًا، لكن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد من خلال توفير مورد ثابت لتكوين هذه العادات، مما يؤدي إلى نتائج إيجابية للغاية.

وأكد التقرير أن دعم الصحة العقلية القائم على الذكاء الاصطناعي، والذي يمكن الوصول إليه من خلال منصات افتراضية، يساعد على سد فجوة الشمولية وامكانية الوصول. فبالنسبة للأشخاص في المجتمعات الريفية أو أولئك الذين يعملون لساعات غير تقليدية، توفر روبوتات الدردشة المدعمة بالذكاء الاصطناعي المرونة للوصول إلى الدعم عندما لا تكون الخدمات التقليدية متاحة. ويعد هذا المستوى من الشمولية أمرًا بالغ الأهمية في معالجة أزمة الصحة العقلية على نطاق عالمي.

كما أثبتت روبوتات الدردشة المدعمة بالذكاء الاصطناعي فعاليتها في إشراك ومساعدة المصابين بالألم المزمن، حيث تعمل هذه الأدوات على تحفيز التزام أعلى من الطرق التقليدية، وبالتالي تقليل أعراض القلق والاكتئاب المرضية، مما يحدث فرقًا في القدرات البدنية للمرضى.

بالإضافة إلى ما سبق، أكد التقرير أن التوتر والقلق والإرهاق المرتبط بمكان العمل من المشكلات اليومية الشائعة، لذا توفر روبوتات الدردشة المدعمة بالذكاء الاصطناعي تمارين اليقظة الذهنية والتأملات لمساعدة الأفراد على إدارة التوتر والقلق اليومي، حيث يقوم المستخدمون بدمج هذه الأدوات مع روتين حياتهم اليومية، ويجدونها مفيدة قبل العمل وفي نهاية اليوم.

كما تطرق التقرير إلى الإدمان، مؤكدا أنه غالبًا ما تكون الخطوة الأولى نحو كسر دائرته هي تكوين روتين وعادات صحية، وهو ما قد يكون أمرًا صعبًا، لكن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد من خلال توفير مورد ثابت لتكوين هذه العادات، مما يؤدي إلى نتائج إيجابية للغاية.

وأكد التقرير أن دعم الصحة العقلية القائم على الذكاء الاصطناعي، والذي يمكن الوصول إليه من خلال منصات افتراضية، يساعد على سد فجوة الشمولية وامكانية الوصول. فبالنسبة للأشخاص في المجتمعات الريفية أو أولئك الذين يعملون لساعات غير تقليدية، توفر روبوتات الدردشة المدعمة بالذكاء الاصطناعي المرونة للوصول إلى الدعم عندما لا تكون الخدمات التقليدية متاحة. ويعد هذا المستوى من الشمولية أمرًا بالغ الأهمية في معالجة أزمة الصحة العقلية على نطاق عالمي.

Comments are closed.