القدس (عربي times)
تتجه الأنظار حالياً إلى قيادة “حماس” في الخارج وأعضاء مكتبها السياسي البارزين الذين تنطبق عليهم شروط التنصيب لرئاسة المكتب السياسي، وفقاً للنظام الانتخابي للحركة الذي ينظم عمل قادتها ومناصبهم السياسية.
وتحكم اللوائح التنظيمية الصارمة داخل حركة “حماس”، اختيار رئيس مكتبها السياسي وستحدد من هو خلال الأيام المقبلة.
ويوجد عدد من القادة البارزين الذين تنطبق عليهم شروط الوصول لرئاسة المكتب السياسي بعد السنوار دون أي خلافات بين قادتها كما حدث بعد اغتيال رئيس مكتبها الأسبق إسماعيل هنية الذي اغتيل في العاصمة الإيرانية طهران نهاية يوليو الماضي.
Comments are closed.